لم افهم جيدا الملاحظة و لكن إن كانت المؤسسات الخاصة مقصرة فما عليها سوى تسجيل كل مدرسيها و الزامهم بحضور كل تكوين تقوم به المندوبيات و الاتفاق مع المتفقدين للقيام بتكوين خاص و متابعة المدرسين العاملين فيها.مسالة الخبرة فيها و عليها فكل خريجي الجامعة عندهم مؤهلات و مكتسبات و يكفيهم بضعة أشهر للتمكن من مستوى مقبول للعمل.و اهم ما تقوم عليه المدارس الخاصة هو الكتب الخاصة الأجنبية و المعدات المتوفرة و التكنولوجيا الحديثة الموفرة للعمل.ما الاحظه انا ان العائلات و الاطفال يتحملون ضغط الدراسة في المدارس الخاصة و لا يقبلون به في المدارس العمومية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire